الإنسان عندما يتناول الغذاء ينمو ويكبر ، وكذلك الآلة عندما نمدها بالوقود يكبر حجمها.  ، قام الإنسان من خلال اعمال عقله باختراع كافة الوسائل التي مم شأنها ان توفر له الراحة و الوقت و منها اكتشافه للوقود و عبر الجنينة سنتعرف على دقة العبارة السابقة من الصحة و الخطأ

ما هو تعريف الوقود

مادة كيميائية لها دور فعال في إمداد الجسم بالحرارة اللازمة له من خلالها اشعالها بأحد الطرق ، و إما بحرارة من ذاته أو من خلال اندماجه مع ذرات أخرى ، و عبر هذه الطاقة الحرارية التي يتم توليدها من الوقود من الانسان ، يقوم بتطبيق استخظامها في مجالات شتى مثل التبريد ، التدفئة ، توليد الكهرباء ، طهي الطعام.

الإنسان عندما يتناول الغذاء ينمو ويكبر ، وكذلك الآلة عندما نمدها بالوقود يكبر حجمها.

يعد الطعام  و الغذاء هو الوقود لجسم الإنسان كي يمد أجهزة الجسم بالطاقة اللازمة من أجل عملها بصورة صحيحة و دقيقة  ، و بالتالي يكبر الجسم و الأعضاء بالتغذية الصحية ، و أما بالنسبة إلى الآلات فإن تزويدها بالوقود من أجل أن تقوم بعملها فقط ، لا من أجل أن تنمو و عليه فإن الاجابو على العبارة السابقة هي:

الإجابة الصحيحة : العبارة خاطئة (x).

أنـواع الوقود

في الغالب يوجد الوجود على نوعين و هذين النوعين يتفرع منهما الكثير من الأنواع و هي على النحو التالي :

  • وقود حسب الحالة الفيزيائية : وقود سائل ، و قود صلب ، وقود غازي.
  • قود حسب المصدر : وقود صاعي ، وقود طبيعي.

مثال علي عبارة الإنسان ينمو عندما يتناول  و الآلات تعطي طاقة

الإنسان هيئه الله سبحانه و تعالى للنمو و المرور بمراحل خلال حياته من الطفولة و حتى البلوغ ، و يكون نماءه عن طريق تناوله الطعا و الشراب المناسب لصحته ، و قاس الإنسان ذلك على الآلات حينما قام بصنعها مثل السيارة : فإنه يضيف الوقود لها ن أجل أن تسير و بدون هذا الوقود فإنها ليس لها القدرة على السير ،و بالتالي فهي لا تكبر عندما نقوم بتزويدها بالوقود.

على خلافها الإنسان عندما يقوم باتباع نظام صحي و جيد و متنوع فإنه ينمو بصحة جيدة و لا يتعرض للإصابة بالأمراض و يزاد طوله و وزنه و يتغير شكله.

لكن و بهذا إلى هنا نكون قد وصلنا إلى نهاية موضوع مقالنا الذي كان بعنوان الإنسان عندما يتناول الغذاء ينمو ويكبر ، وكذلك الآلة عندما نمدها بالوقود يكبر حجمها.، تعرفنا على إجابة السؤال و الفرق بين الانسان و الآلات من حيث النمو و ذلك على أمل أن ألقاكم في مقال جديد أشكر لكم زيارة موقعنا الجنينة دمتم بود.