من هو فهد الكليب ويكيبيديا وزوجته ، أهلا وسهلا بكم في مقالة جديدة على موقعنا المتنوع في كل المجالات ، سوف نتعرف إلى فهد الكليب الذى توفى أمس في حادث سير مؤسف أثناء تأديته وظيفته ، سوف نتعرف إليه من خلال هذه المقالة

من هو فهد الكليب ويكيبيديا

هو مواطن سعودي ، يحمل الجنسية السعوديةيحمل الجنسية السعودية ، و يعمل في قسم شرطة الأحساء حيث ، انتشر خبر وفاته أمس على منصات التواصل الاجتماعي ، و ذلك عقب إنقاذه لسيدة و طفلها من حادث مروري مروع ،  وطلب الجميع الدعاء له بالرحمة و المغفرة ، لعمله البطولي و لوفاته في خلال تأديه واجبه، في وظيفته كشرطي .

فهد الكليب و السيرة الذاتية

هذه هي بعض. المعلومات التي تم تداولها حول السيرة الشخصية للراحل فهد الكليب ، خلال تأديه عمله حيث توفي خلال اليوم الوطني السعودي  و ابرز هذه المعلومات :

  • الاسم : فهد بن سالم بن يوسف الكليب
  • العمر :  ثلاثيني
  • مكان الولادة و الإقامة : من مواليد المملكة العربية السعودية و يقيم في مدينة الاحساء بالسعودية .
  • الوظيفي : شرطي حفظ الامن و النظام
  • تاريخ وفاته : ٢٤ سبتمبر ٢٠٢٢ م .

من هي زوجة فهد الكليب

بعد ما تم تداول صورة للشرطي فهد الكليب كانت زوجته قامت بالتعليق عليها بنعيه لوفاته و هي يتملكها تلاسى تطلع رواد منصات البحث الاجتماعي  الى محركات البحث لمعرفة من تكون زوجة هذا الشرطي ، الذي توفي خلال تأديته واجبه ضمن فعاليات اليوم الوطني السعودي الـ ٩٢ ، و ذلك خلال محاولته انقاذ سيدة و طفلها من حادث مروري  من سائق مركبة متهور ، و لم يذكر أي معلومة و لم يتم تدوال اي حساب من حسابات زوجته و لا اسمها

تعليق زوجة فهد الكليب على وفاته

قام زملاء العمل للشرطي فهد الكليب بخالص الدعوات و التعزيات إلى عائلة الشرطي زميلهم الذي لقي حتفه امس السبت ، حيث أنزلو صورة تم الكتابة عليها ” انتقل الى رحمة الله زميلنا فهد الكليب ، أسال الله العظيم رب العرش العظيم ، ان يغفر له و يسكنه فسيح جناته ، و يلهم أهله و ذويه الصبر و السلوان ، و إنا لله و إنا إليه راجعون ، كلنا معازين فيه .

وقامت زوجته بالتعليق ” الله يرحمك و يغفر لك يا بو وسمي يا مال الجنة يارب ”

و بهذا إلى هنا نكون قد وصلنا ختاماً بكم إلى نهاية مقالتنا التي كانت بعنوان من هو فهد الكليب ويكيبيديا وزوجته و تعرفنا إلى الراحل فهد و سبب وفاته و تعليق زملائه و زوحته ، على أمل أن ألقاكم في مقالة جديدة و متنوعة ، أشكر لكن زياة موقعنا ، دمتم. بود.