من هو زوج عواطف الخريصي ، منذ ساعات قليلة أعلن عن وفاة الداعية الدكتورة عواطف الخريصي و قام بنعيها العشرات من طلابها و محبيهاط و زملاءها في المملكة العربية السعودية و عبر الجنينة سنتعرف إلى هذه الشخصية التي رحلت عن عالمنا و عن شخصيتها

من هي عواطف الخريصي

داعية سعودية و دكتورة في جامعة الملك سعود في قسم الدراسات الإسلامية التابعة لكلية التربية ، حيث انتقلت إلى رحمة الله تعالى قبل ساعات من الآن.

حيث تعرضت إلى وعكية صحية نقلت على أثرها إلى إحدى مستشفيات مدينة الرياض و توفيت بعدها ليعلن خبر وفاتها.

خبر وفاة عواطف الخريصي

تلقي محبي الداعية الإسلامية و العضوة بهيئة التظريس في جامعة الملك سعود خبر وفاتها ببالغ الاسى و الحزن و قام الحزيع بنعيها بعبارات الفقد و الحزن على رحليها.

و أنهم شعرو بفقد إنسانة عظيمة ذا خلق و طيبة و مثالية و عرفت بالاخلاق الحميدة و السيرة الطيبة و كما عرفت بالوجه البشوش و اظهار المحبة للجميع.

من هو زوج عواطف الخريصي

لا توجد معلومات كافية حول من هو زوج الداعية و الدكتورة عواطف الخريصي و لكن كانت الأخبار جميعها كتظاولة حول خبر وفاتها و معلومات الدفن و العزاء و الشهادة لها بحسن السيرة و الخلق و التعامل .

تعليقات الطلاب و محبي الداعية على خبر وفاتها

خبر وفاة الداعية عواطف الخريصي كان صادم للبعض و مفجع و تلقاه البعض ببالغ الاسى و الحزن حيث علقت منصة المرشد على خبر الوفاة ” ببالغ الحزن و الأسى ننعى الدكتورة عواطف بنت ناصر الخريصي عضوة هيئة التدريس في قسم الدراسات الإسلامية في كلية التربية في جامعة الملك سعود.

و قالت مريم الثمالي ” الخبر صدمني ، اللهم إغفر لها الإنسانة التي كان لها أثر في تعليمي كطالبة  و معلمة”

جاءت هشتاقات كثيرة بإسمها بالدعاء لها بالرحمة و المغفرة من الله عز وجل.

دفن جثمان عواطف الخريصي

انتقلت أمس السبت ١١/٤/١٤٤٤ هـ إلى رحمة الله تعالى الدكتورة عواطف الخريصي ، و تمت الصلاة عليها و دفنها في يوم الأحد ، بعد صلاة العصر في جامع الجوهرة في البابطين.

دفنت في مقبرة شمال الرياض و العزاء سيكون في المسجد و المقبرة فقط ، و ختم خبر وفاتها بالدعاء بالرحمة و المغفرة و الصبر و السلوان لذويها .

لكن و بهذا إلى هنا نكون قد وصلنا إلى نهاية موضوع مقالنا الذي كان بعنوان من هو زوج عواطف الخريصي و تعرفنا حول المعلومات عن زوجها و خبر وفاتها المؤلم على من عرفها ، و وقت الدفن  و الاستقبال للعزاء ، و ذلك على أمل أن ألقاكم في مقال جديد أشكر لكم زيارة موقعنا الجنينة ، دمتم بود.