ضجت مواقع التواصل الاجتماعي في الأيام الماضية بقصة  المهندس  المصري مع زوجته، وقد تصدر البحث في الساعات القليلة الماضية عن قصة المهندس ومراته اللي قالب السوشيال ميديا في مصر قوائم محركات البحث، حيث ترغب شريحة كبيرة من المجتمع في التعرف على المزيد من التفاصيل عن القصة، وسوف نقدم لكم من خلال موقعنا الجنينة أهم المعلومات عن القصة.

 

 

قصة المهندس ومراته في مصر

بدأت قصة المهندس المصري وزوجته بعد نشر صور من محادثه جامعة بين الزوج وأحد الأصدقاء عبر موقع فيسبوك، حيث سأل المهندس الدكتور قائلا (لو ما كانش الانتحار كنوت من رحمه ربنا يبقى كفر برده)، ورد عليه الدكتور المصري أحمد أبو الفتوح قائلا”خلينا نتناقش ده بعدين ليه السؤال” وقال له الزوج كل ما تعرض له من عذاب ومأساة خلال حياته.

 

قصة المهندس ومراته اللي قالب السوشيال ميديا في مصر

قال الزوج المصري أنه مهندس م مدني تخرج في عام 2007م، ومتزوج منذ عام 2008م ولديه ولد وبنت، ثم تعرض إلى العديد من الظروف المعيشية الصعبة نظر الأوضاع الاقتصادية، وبسبب ذلك تغيرت معه زوجته كثيرا إلى أن لاحظ تغيرها تماما معه، ومع مرور الزمن كتشف أنها على علاقة برجل آخر وتتواصل معه من خلال السوشيال ميديا، كما أنه تقوم بارسال صور عارية لها له، وأضاف أنه فشل في إثبات خيانتها أما أهلها، حيث قامت زوجته بحذف جميع الرسائل من الهاتف، كما قام عشيقها بحذف الرسائل، وبعد ذلك رفع الزوجة عدة قضايا على زوجها، و حكمت المحكة لصالحها، ليخسر المهندس شقته وجميع أمواله،ويتعرض للحبس، إلى جانب ذلك لم يرى أولاده منذ عدة أشهر.

 

صدمة الزوج الأولى للخيانة

قال المهندس المصري للدكتور أحمد أبو الفتوح:” “يوم الجمعة خرجت وقت الصلاة عادي، ومروحتش الجامع وقلت هطب عليها، واشوف بتعمل ايه من وريا وهي مش مدايني خوانة وما كانتش قافلة عليها الباب، دخلت لاقيتها ارتبكت ووقعت الموبايل من ايديها، وجريت على التليفون وهي جريت على برا ولاقيتها كانت بتكلم شاب على التليفون مكالمة فيديو وهو قفل وعملها بلوك”.

 

 

وإلى هنا نكون قد وصلنا إلى نهاية مقال قصة المهندس ومراته اللي قالب السوشيال ميديا في مصر، حيث تعرفنا على كافة تفاصيل قصة المهندس المصري.