وفاة الرجل الإسباني ، تم نشر مقطع فيديو على مواقع السوشيال ميديا رجل إسبانيوفاة الرجل الإسباني إعدامًا مروعًا تعرض فيه رجل لإصابات متعددة في الرأس وغرقت عيناه من محجري عينه حيث سجل المجرمين صورة الضحية جالس على الأرض وبندقية موجهة نحوه و لا يزال هذا الرجل يحاول الدفاع عن نفسه مع عدم وجود فرصة للدفاع أعدم المجرمون ضحاياهم هناك والتي تحولت في النهاية إلى فيلم رعب وسوف نتعرف على أبطال هذا المسلسل عبر موقعنا الجنينة.

وفاة الرجل الإسباني

أثار مقطع الفيديو الذي نشر على مواقع التواصل ضجة وجدل كبيرين اذ نشره البعض على صفحاتهم الرسمية إلى جانب مقطع فيديو مرعب لرجل يصاب برصاصة وهو يصيب شابًا إسبانيًا في رأسه حيق زادت عمليات البحث عقب انتشار مقاطع الفيديو بسرعة لتحديد مقتل الإسباني في بضع ساعات وظهر في الفيديو الشاب المقتول في 25 من عمره وبحسب التقارير الإعلامية البرتغالية فقد وقعت الجريمة في المنطقة الشمالية ماناوس تسمى موتيراو والتي يبدو أنها مليئة بعصابات المافيا والنشاط الإجرامي وظهر في الفيديو أنه حدث في شارع مليء بالمارة والمشاة لكن لم يكن هناك ردع للمجرمين أو حتى المارة بالطبع بسبب تسليح المجرمين.

وفاة الرجل الإسباني

اقترب المجرم من الضحية وأطلق النار بلا رحمة على فتاة بالغة من العمر 25 سنة 5 مرات في رأسها حتى خرجت عيناه من إحراجها بنظرة تقشعر لها الأبدان وتحول المقطع إلى فيلم رعب لا يمكن حتى لفيلم رعب تصوير هذا المشهد لأنه مخيف جدًا ووفقًا لبيان صادر عن الشرطة البرتغالية فقد توفي الرجل في مكان الحادث بعد إصابته برصاصة في رأسه حوالي 5 مرات وهو ما ظهر بشكل واضح في الفيديو وهناك سيارة يمكن أن تأخذهم بسرعة ورغم كثرة المارة إلا أن ذلك لا يمنعه من ارتكاب الجرائم لذلك يبدو أن هذا الشارع المزدحم كان قاتلاً وصرحت الشرطة حينما وصلوا للتحقيق وجمع الأدلة واستجواب الشهود الذين كانوا في مسرح الجريمة وقت وقوع الجريمة.

وفاة الرجل الإسباني

بدأ الفيديو بفرد بدا أنه يقترب من شاب مرتديًا سترة خضراء يجلس على الأسفلت وينظر إلى كاميرا المصور لا نفهم ما إذا كان المظهر هو الخوف من التعرض للتهديد أو النظر إلى الأمان مع العلم أن المجرمين والشرطة ما زالوا لا يكشفون عن عواقب الجرائم غير الإنسانية.

في ختام المقال الذي ذكرنا فيه مقطع الفيديو الأكثر من مخيف وشرحنا لكم قصته بشكل مختصر ومفصل وواضح ومقتل الرجل الإسباني البالغ من العمر 25 عاماً اذ يجب الحد ووقف تلك الجرائم الأكثر من بشعة وشنيعة في دول الغرب والى اللقاء.