مذكرة تاريخ اولى ثانوى ترم اول 2023 pdf ، المذكرات من المواضيع الورقة المهمة التي تساعد الطلاب غي المراجعة النهائية للمواد الدراسية في أوقات الاختبارات لكونها تحتوي على جميع ما يتعلق المنهاج بصورة سهولة و مبسطة عبر أسئلة و إجابات و عبر الجنينة سنضع بين أيدكم مذكرة في مادة التاريخ

مذكرة تاريخ اولى ثانوى ترم اول 2023 pdf

سنضع بين أيديكم ملزمة من عمل الأستاذ رضا غراب قام بإنتاج و العمل على هذه الملزمة بحيث تحتوي جميع فصول مادة التاريخ للصف الأول الثانوي في المنهاج المصري و هي مخصصة للترم الأول.

و هي مكونة من 61 صفحة و هي جاهزة للطباعة و سنقوم بتحميل الملف لكم بنظام PDF حتى يسهل على الطلاب طباعتها عبر جوجل درايف

يمكن للطلاب الراغبين في تحميل المذكرة  من خلال الضغط هنا ، و الانتقال إلى التحميل المباشر .

مع الجدير بالذكر أن المذكرة تحوي جميع الفصول الخاصة بماد التاريخ في الترم الأول و هي  :

  • العصور القديمة.
  • العصور الوسطى.
  • العصور الحديثة.
  • التاريخ المعاصر.

مع جميع الإجابات النموذجية الخاصة بها.

ما هي المذكرة التعليمية

هي عبارة عن مستند أو ملف أو أوراق تكون فيها شاملة ملخص مادة معينة مع طرح الأسئلة و الأجوبة فيها للطلبة و الطلبة يكثرون البحث عنها في فترة ما قبل الاختبارات النهائية كون المواد تكون ممتلئة و ثقيلة عليهم.

و الهدف من عمل هذه المذكرات هو تسهيل عملية الدراسة على الطالب و عملية المراجعة لكافة المعلومات بطريقة سهلة و بسيطة و الرجوع إلى المعلومة بكل بساطة من خلال طرح الأسئلة.

مذكرة تاريخ اولى ثانوى

تحتوي هذه المذكرة الخاصة بالمنهاج المصري السابقة على عدد كبير من التدريبات المتعددة و المتنوعة و هي عبارة عن تدريب على الاختبار قبل الدخول إليه و الاستعداد الكامل ، و تعمل على استذكار الجيد للمادة وهي مقسمة كل درس على حدة مع التدريبات و الأسئلة الخاصة به .

يمكن للطالب غير الراغب في تحميل و طباعة الملخص عبر الأوراق تحميل هذا الملف و تصفح المذكرة بكل أريحية و إبقاءها على الهاتف لحين الرجوع إليها من خلال الضغط على الرابط التالي

(تصفح مذكرة تاريخ أولي ثانوي الترم الأول)

لكن و بهذا إلى هنا نكون قد وصلنا إلى نهاية موضوع مقالنا الذي كان بعنوان و تعرفنا فيه على المذكرة و ما هي تعريفها و وضعنا رابط لمذكرة تاريخ للصف الأول الثانوي المصري و تعرفنا على إمكانية التصفح دون تحميل ، و ذلك على أمل أن ألقاكم في مقال جديد أشكر لكم زيارة موقعنا الجنينة ، دمتم بود.